افتقدك..
و افتقد صخب خطوك
يزرع الارض حيااة..!
أفتقد
صوتك يصدح
فى المكاان..!
أفتقد زغردة ابتسامتك
توقظ الفجر من نعاسه
تهلل للشمس
للطبيعه فتنحنى
فرحا..
و تحيه...!
أفتقدك
و انت لصيق بعالمى
تحرك فواصله
و تلونه بنبض حضورك..!
أفتقدك
و انت تنسل الى الصمت
موقظا فى القلب
لهفة
الى ايقااعك المدوى..!
السكون و الانسحااب
لا يليقاان بك
يكتئب المكاان
اذا لم يرعد فى ارجائه
صوتك..!
تذبل قمر
اذا لم تلامسها اناملك..!
أفتقد وجهك القديم
و زهوك القديم
و تلك الحكاايات التى
تنثرها
عبقا فرحا
تهتف له الاعمااق...!
أفتقد
هذا الوجه الثائر
أبسط لعينيك قلبى
مدى نابضا
يروى برااعم حولك تذبل
امامك
نوافذ خلتها اقفلت الى الابد..
ترفدك بحب
تشتااقه جوارحك..!
أفتقدك
بكل الشغف المسكون فى خاطرى
أحلم فى هذه الصباحاات
المضطربة
ان تسترجع الصوت
ان يزهر صخبك
و تغرد ابتساامتك
نغما حبيبا
يكسوه الشذى
يتراقص على ايقااعه
حلم يفيق من أقاصى الزمن..!
و افتقد صخب خطوك
يزرع الارض حيااة..!
أفتقد
صوتك يصدح
فى المكاان..!
أفتقد زغردة ابتسامتك
توقظ الفجر من نعاسه
تهلل للشمس
للطبيعه فتنحنى
فرحا..
و تحيه...!
أفتقدك
و انت لصيق بعالمى
تحرك فواصله
و تلونه بنبض حضورك..!
أفتقدك
و انت تنسل الى الصمت
موقظا فى القلب
لهفة
الى ايقااعك المدوى..!
السكون و الانسحااب
لا يليقاان بك
يكتئب المكاان
اذا لم يرعد فى ارجائه
صوتك..!
تذبل قمر
اذا لم تلامسها اناملك..!
أفتقد وجهك القديم
و زهوك القديم
و تلك الحكاايات التى
تنثرها
عبقا فرحا
تهتف له الاعمااق...!
أفتقد
هذا الوجه الثائر
أبسط لعينيك قلبى
مدى نابضا
يروى برااعم حولك تذبل
امامك
نوافذ خلتها اقفلت الى الابد..
ترفدك بحب
تشتااقه جوارحك..!
أفتقدك
بكل الشغف المسكون فى خاطرى
أحلم فى هذه الصباحاات
المضطربة
ان تسترجع الصوت
ان يزهر صخبك
و تغرد ابتساامتك
نغما حبيبا
يكسوه الشذى
يتراقص على ايقااعه
حلم يفيق من أقاصى الزمن..!